الخميس، 24 نونبر 2022

وإنني .. رابح التيجاني

وإنني رابح لتيجاني وإنني أكذوبة بلا لجامْ أكذوبة صدقتٌها عايشتها دون اهتمامٍ منذ ميلادي القديمِ ذات عامْ حتى انطفاء النبض في روحي وتلويح الظلام أكذوبة صدقتها مامن ملامْ ما من ملامْ ل ربما كانت صدى حلمٍ تماهى بي معي ثم انتهى كالمشتهى في يقظتي أو في المنامْ أغنية عجلى بدون موسيقى ولا كلامْ أ كذوبة صدقتها بحسن ظني أو غبائي واكتشفتها دون عناء هكذا بمفردي بعد الختامْ لكن وإن فات الهباءُ وانتفى وقبلَ كانَ بعدَ كان اختفى فإنني الاكذوبة الجذلى أحييكم أحبكم وداعا من سراب ٍ من خيالات متاهات وحتى نلتقي فيها بها عليَّ مني يا أحبائي أنا أو لا أنا السلامْ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق